أيوة بأعترف إني في لحظة انهزام تملك اليأس مني تماما وأقلعت عن الكتابة. والبوست ده مش بالضرورة يكون معناه إني هأرجع للتدوين تاني. أنا حاسة إني نسيت الكتابة أصلا. حتى الشاشة بتاعة البلوجر دي شكلها بقى غريب في عينيا بالرغم من علاقة الألفة اللي جمعتنا لمدة طويلة لما كانت نافذتي للفضفضة واللقاء مع اصدقاء القلم
تعبت.. آه.. بني آدمة طبيعية ومن حقي أتعب
وقرفت.. ودا حق دستوري لكل مواطن يتعرض للي أنا اتعرضتله في الفترة القصيرة اللي مارست فيها التدوين
المهم رمضان كريم وكل سنة وانتم طيبين يا غاليين. وحشتوني بجد. وما بعدنيش عنكم غير الشديد القوي
بس إياكش هي حلاوة الروح اللي جرتني تاني لغاية هنا. جت منين حلاوة الروح دي في عز القهرة والاكتئاب النشط اللي عندي؟
وقعت للمرة اللي مش عارفة هي كام بالظبط في غرام وحيد حامد. لأ بلاش دماغكم تروح لبعيد.. أنا بس بأعبر عن اعجابي مش أكتر
بس المرادي غير الاعجاب أنا مدينة له إنه وراني بصيص نور كان غاب عن عيني من زمان وكان بمثابة تهديد حقيقي بالعمى الكامل
يادي النيلة بايني هأقلب البوست غم ونكد وإحنا في أيام مفترجة. معلش، اعذروني. خلوني أسد الدين اللي ف رقبتي. أصلي حاسة إني مديونة لشوشتي، وأنا ما شوفتش غير هما يا دوب حلقتين بس من مسلسل "الجماعة". ولولا إني مش عايزة أقلبها فرح بلدي كنت قعدت أحيي كل اللي اشتركوا في العمل العظيم دا نفر نفر، لغاية لما أوصل لعمال النضافة اللي في الاستديو. بس لازم أحيي المبدع وحيد حامد، ألف مرة.. لأ ألف مرة إيه؟ مليون ألف مرة. أحمدك يا رب إني عشت وشوفت المسلسل ده. كدة بقى الكورة في ملعب الجمهور. محدش له حجة يقول "أصلي ما كنتش عارف.. أصلي ما كنتش فاهم.. طب هما مالهم الاخوان؟ " والحجج إياها دي اللي كلها نابع من الكسل، والتغييب، وعدم الاهتمام بمصير البلد، وإياكش تولع... أهو جالكم لغاية عندكم
وصيتي ليكم تتابعوا المسلسل ده في وسط العشروميت مسلسل بتوع رمضان. قولوا لكل الناس يتابعوه لأنه فعلا يستحق المتابعة وكل التقدير لصناعه ومبدعيه
بس كفاية كدة.. كدة رضا.. تتمسوا بالخير
تعبت.. آه.. بني آدمة طبيعية ومن حقي أتعب
وقرفت.. ودا حق دستوري لكل مواطن يتعرض للي أنا اتعرضتله في الفترة القصيرة اللي مارست فيها التدوين
المهم رمضان كريم وكل سنة وانتم طيبين يا غاليين. وحشتوني بجد. وما بعدنيش عنكم غير الشديد القوي
بس إياكش هي حلاوة الروح اللي جرتني تاني لغاية هنا. جت منين حلاوة الروح دي في عز القهرة والاكتئاب النشط اللي عندي؟
وقعت للمرة اللي مش عارفة هي كام بالظبط في غرام وحيد حامد. لأ بلاش دماغكم تروح لبعيد.. أنا بس بأعبر عن اعجابي مش أكتر
بس المرادي غير الاعجاب أنا مدينة له إنه وراني بصيص نور كان غاب عن عيني من زمان وكان بمثابة تهديد حقيقي بالعمى الكامل
يادي النيلة بايني هأقلب البوست غم ونكد وإحنا في أيام مفترجة. معلش، اعذروني. خلوني أسد الدين اللي ف رقبتي. أصلي حاسة إني مديونة لشوشتي، وأنا ما شوفتش غير هما يا دوب حلقتين بس من مسلسل "الجماعة". ولولا إني مش عايزة أقلبها فرح بلدي كنت قعدت أحيي كل اللي اشتركوا في العمل العظيم دا نفر نفر، لغاية لما أوصل لعمال النضافة اللي في الاستديو. بس لازم أحيي المبدع وحيد حامد، ألف مرة.. لأ ألف مرة إيه؟ مليون ألف مرة. أحمدك يا رب إني عشت وشوفت المسلسل ده. كدة بقى الكورة في ملعب الجمهور. محدش له حجة يقول "أصلي ما كنتش عارف.. أصلي ما كنتش فاهم.. طب هما مالهم الاخوان؟ " والحجج إياها دي اللي كلها نابع من الكسل، والتغييب، وعدم الاهتمام بمصير البلد، وإياكش تولع... أهو جالكم لغاية عندكم
وصيتي ليكم تتابعوا المسلسل ده في وسط العشروميت مسلسل بتوع رمضان. قولوا لكل الناس يتابعوه لأنه فعلا يستحق المتابعة وكل التقدير لصناعه ومبدعيه
بس كفاية كدة.. كدة رضا.. تتمسوا بالخير
3 comments:
المسلسل من النوع الذى لايعجب بسطاء الشعب المصرى ولن يتفرج عليع الا من له اتجاه فكرى محدد وهؤلالء لايغير فكرهم مسلسلات. وحنرجع لمربع أ وهو ان الشعب لايعرف الامن يحس بهمومه فعلا ومن يقدر ان يوصل له ذلك يفوز. فمع انتشار الفساد الاخلاقى والاقتصادى والسياسى والذى يلمسه الشعب مع الحكومات المتتاليه فاكيد انه لن يصدق اى شئ بما فى ذلك المسلسل ولن يصدق الاما يراه على ارض الواقع. فاعتقد ان توقعاتك فى غير محلها. وخدى دى الشركه المنتجه يملكها نجيب سويرس ؟!!! ايه رايك فى مستقبل المسلسل. مصر فى محنه اكبر من هذا المسلسل الضعيف وشكرا
Hey long time no see!!! I havent actually watched this since I have been busy with work, but reading masrawy and the readers comments there made me think I should see it.. so I was planning to watch it on you tube.. Anyway just wanted to say I miss you old friend. talk to you again soon :)
EFC
حمد الله على السلامة
والله البلوجر كان مضلم من غيرك
متبقيش تطولى الغيبة
ابن المليونير
Post a Comment